امي تحك طيزها الكبيرة في زبي اثناء النوم قصص سكس المحارم

  اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في ق...

يوميات شاب مع الجنس قصص سكس عربي

 اسمى محمد واعيش فى بلدة ريفية قريبة من الاسكندرية وقد قررت بعد طول تفكير ان افتح قلبى واحكى لكم حكاياتى مع الجنس منذ ان كنت صغيرا احلم بالدفئ الجنسى والاشباع وهذه القصة حقيقية تماما ولكنى سوف اغير الاسماء والاماكن بالطبع

بدأت القصة وانا شاب فى المرحلة الثانوية حيث تفجر لدى اول احساسى بالنساء وكنت كباقى شباب جيلى غالبا مااختلس النظر احيانا على احدى جاراتنا وهى تنشر الغسيل او احدى الفتيات اثناء الدرس او اثناء المرور بالشارع ولظروف نشاتى فى منزل متدين نوعا ما لم اكن اخالط الفتيات الا من الاقارب وطبعا فى حدود المسموح ولم يعرف حد ميولى الجنسية ووقتها لم تكن التكنولوجيا فى هذا الارتقاء الحالى لم يكن لدينا الانترنت او الاندرويد ولم يكن هناك سوى التلفاز وبعض اشرطة الفيديو والسينما التى لم نكن ندخلها الا بصحبة والدى بدأت النقاشات بينى وبين زملائى من نفس المرحة تذهب احيانا الى البنات نتغزل فى المؤخرات او الصدور او النهود ...الخ من هذه الاماكن المثيرة فى جسد الفتاة ولكنى حتى هذه اللحظة لم اكن رأيت هذه الاشياء عارية تمام امامى وكنت اتمنى لو اسطتيع رؤيتها وقتها ظهر البلاى استيشن لاول مرة فى مصر وكان جهاز يدار عليه اقراص كقرص الكمبيوتر ونلعب من خلال ذراعان وكباقى الشباب الصغار فى سنى كان لدى ولع بهذه اللعبة حتى جاء يون وذهبت مع صديقي الى احدى الاماكن التى يمكننا اللعب فيه بهذا الجهاز ولكن اول مالفت انتباهى المكان النائى الذى قادنى اليه صديقي والطريقة الغريبة التى دخلنا بها الى المكان وكاننا حضرنا لشراء ممنوعات وليس للعب وجلسنا نلعب وطوال الوقت كان من خلفنا ستارة يقف عندها صاحب المكان ثم ياتى اليه شاب يدفع له ويدخل خلف الستارة وقد انتابنى الفضول اريد ان اعرف مايوجد خلف هذه الستارة سالت صديقي فقال لى انه بها جهاز الفيديو الذى يعرض بعض الافلام الخاصة بالكبار فقط فسالته لماذا لا ندخله فقال لى ان الدخول باهظ الثمن قد يكلفنى عشر جنيهات فى الساعة الواحدة لا تتعجبوا فقد كان مصروفى اليومى فى هذه الفترة جنيها واحدا وقد كنت من الاغنياء فى هذه المرحلة فى هذه اللحظة تحديدا اخذت قرارا ان اجرب هذا الشيئ الجديد وبالفعل مرت الايام وانا ادخر مصروفى بالكامل وانا اتخيل العالم الذى يقع خلف الستارة السوداء من فتيات عاريات وافعال جنسية لم اكن اعلم عنها اى شيئ حتى هذا الوقت وبالفعل بعد اسبوعان كاملان استطعت ان ادخر المبلغ كاملا وحانت اللحظة المرتقبة وبالفعل ذهبت الى نفس المكان وتقدمت الى صاحب المكان والعشر جنيهات فى يدى و .......

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اميرة الريف وبيت العائله . من عشرة اجزاء قصص سكس المحارم

بعد 3 سنوات زواج ... عمي يفعل ما عجز عنه ابنه قصص سكس المحارم

الزلزال خلى رامى ينيك امه فى البانيو قصص سكس المحارم