هاي قصة حقيقية جرت معي أنا شخصيا من حوالي سنة تقريبا ومازالة القصة جارية ولكن إليكم أولها:
نحن وخالتي ساكنين في نفس المبنى يعني جيران وجيران من زمانوأنا مبنت خالتي مرح مندرس معلوماتية بنفس الكلية، وكان في إعجاب متبادل بين الطرفينوكنت كل ما أحكي معا كانت أشعر فيها دايبة ومو متحملة حالها ..... المهم ...بيوم صارحتها بإعجابي إلها وعترفت بحبي بس هي ماحكت ولا كلمة بعدها حتى وصلنا البيت وبعد ساعتين كمان دق التلفونوكانت خالتي بدها ياني أنزل لعندها منشان أعطي إبن خالتي الصغير درس لغة إنكليزية ... ونزلت وشفت بنت خالتي وقفت قداميوقالت بحبك وركضت على غرفتها ...خلصت الدرس وطلعت على البيت فرحان ومو وسعانة الدنيا من الفرح..وبعدها كل ما كنا نروح على الجامعة بسيارتي كانت تحط راسها على صدري وأنا عم سوق وكنت لفها أنا وكانت تقصدتحط إيدها بين رجلي ... بالرحة والرجعة حتى مرة من المرات ونحن رايح الصبح على الجامعة دقيت عليها الباب فتحتلي خالتيوقالتلي إنو مرح مريضة ومو قادرة تروح اليوم ... رحت على الجامعة ورجعت وشفت مرح عنا بالبيتسألتها عن صحتها ... قالت نا متل الحصان بس خترعت هالقصة منشان نقعد مع بعض لحالنا على أساس بدي ياك تعطيني محاضرات اليومستغربت شوي من تصرفها ... نزلنا على بيت خالتي وكانت خالتي لوحدها بالبيت وكانت تجهز حالها منشان تروح حفلة زفاف هي وأميالمهم صارت الساعة ستة المسا ..أمي وخالتي راحو عند الكوفير وبعدين على الحفلة مباشركنت أنا بغرفة الجلوس (المعيشة) لحالي وبعد ماراحو بنص ساعة سمعت صوت مرح بتناديلي من غرفتها دخلت وشفتها بأجمل وأحلى بنتكانت لابسة فستان سهرة أحمر قصير جدا جدا حتى أنو أسفل طيزها مبين وكان إلو حفر صدر واسعة كتير وكل بزازها مبينةأنا أتكسفت أصلي أول مرة أشوفها هيك ...قالت : مكسوف مني حبيبي ؟قلت : شوي .قالت : الحبايب مابينكسفو من بعض .وقربت علي وصار جسمها ملتصق بجسمي تماما .. وبدأ العرق يزخ منيوصارت تحكي معي كلام غزل وكانت شفايفها قريبة جدا من شفايفي وكن أشعر بأنفاسها الساخنة تلفح على شفايفي وخدوديوشوي شوي صارت شفايفها على شفايفي وهاي كانت أول قبلة في حياتي وضلو شفاشفنا على بعض أكثر من خمس دقائقحسيت فيها لا حول لها ولا قوة سطحتها على الكنبة (الصوفاية أو الأريكة )وكان صدرها طالع أكترو خارج الفستان وكان كيلوتها مبينمن تحت الفستانقربت عليها وأخدت منها القبلة الثانية في حياتي ، طعم شفايفها لايصدق ولا يقاوموبعدين مسكت مرح أيدي وحطتها على بزازها ومسكت إيدي التانية وحطتها على كسها وقالت:من زمان وأنا بنتظر هاللحظة هاي أنا قد*** ساوي يلي بدك ياهأنا كنت مشغول ببزازها وكسها ، كانت بزازها روووعة وحلماتها لونهم زهري وصرت مصمصهم وهي تتأوة أأأأأأه أأأأأأأأأأأأأأأأه كمان كمانوبعدين نزلت على كسها أشوفو غرقان عسل وصرت ألحسو ألحسو وهي كل مالها تتأوه أكتر أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأهوتقلي كمان كمان لاتوقف لحاس كسي حبيبي كسي كلو إلك والعسل ما بيوقف وكان طعمو بطعم الفريز (الفرولة) وشوي ألحس كسها وشويأمصمصلها بزازها وشوي أمصمص شفايفها حتى صار إيري متل الغضنفرصرت أفتحلها شفرات كسها وألحسو من جو وأفوت لساني لجواوبعدين قامت وسألتني شو رأيك بكسي وبزازي ؟قلت : خيااااااااااااال وروعة ومافي هيك كس بالعالمسألتني : ليش ماشلحت تيابك أنا بدي أشلح تيابي كلهموشلحتهم شو بياض شو جسم رشيق شو هالشعر الأشقر وهالبزاز الروعة وهالكس النظيف من الشعر والملسوصارت تشلحني تيابي كان إيري في قمة إنتصابو وبعد ما شلحتني البنطلون صارت تفرك بإيري وقالت:أنا أول مرة بخلي حدا يلمسني وخليتك تلمسني لأني بحبك ولأني بحبك بدي أمصلك إيركوصارت تمصو متل المجنونة وبطريقة فظيعة ورائعةوبعدين صارت تفرك كسها بإيري وتنزل لبنها عليه وتمصووكنت خايف ليدخل إيري بكسها وتصير مصيبة وضلت تمصو حتى نزلت لبني في تمها كلو وضلينا نمصمص بعض أربع ساعات
تعليقات
إرسال تعليق