انا و اختي خلود قصص سكس المحارم

 بدات قصتي مع اختي خلود ليس من فترة بعيدة

انا جاد عمري 33 سنة و عندي اخت وحيدة تصغرني بسنتين اي عمر اختي خلود 31 سنة.
عائلتي عائلة محافظة جدا وانا اقيم في منطقة تحكمها المبادئ و العادات والتقاليد اي اهل المنطقة التي اعيش بها أناس متشددين.
وكما ذكرت سابقا عندي اخت اسمها خلود وهي متزوجة من شاب عربي ولكن مستقر في كندا، ومن بعد زواج اختي خلود بالشاب ثلاث سنوات تم خلاف بينهما لان اختي شاهدت زوجها وهو يتحدث عبر الموبايل مع فتاة كندية وكانت الفتاة عارية اي أنهما كانا في حالة جنس عالموبايل فقررت ان تأتي إلى لبنان وبما انني محظوظ عندما جائت اختي إلى لبنان كانا والدي مسافرين في رحلة استجمام الى بلد عربي اخر اي اني كنت وحيدا في المنزل.
انا عندي سوبرماركت ملكي اذهب الى العمل الساعة 8 صباحا و اذهب للبيت في فترة الظهيرة لتناول الغداء والراحة لمدة ساعتين وفي ذالك اليوم عندما رجعت البيت كان الغداء جاهز واختي بانتظاري. كانت ترتدي تنوره قصيرة و رجليها بيضاء مع لون زهري بسيط عند الركبتين.
جلسنا نتناول الغداء ولكن أثناء تناول الطعام كنت الاحظ طريقة اختي في اكل الخيار كانت طريقة غريبه بالنسبه لي لأنها كانت تمصها وكانها تمص الزب ولكني تجاهلت الموضوع وحينما انتهينا من تناول الطعام باشرت اختي باخذ الصحون إلى المطبخ و هنا حصل شيء لم أكن اتوقعه.
حينما وقفت اختي خلود تظاهرت بأن الملعقة وقعت من الصحن على الأرض وحينما نزلت لتأخذ الملعقة نظرت وتفاجأت بأن اختي لم تكن ترتدي كلوت اندر وجاء نظري على طيزها و كسها وبسرعة وقف زبي ولكن بسرعه ادرت وجهي إلى التلفزيون وكان شيء لم يكن وبعدما نظفت طاولة الطعام سالتني اذا كنت أريد ان اشرب الشاي ولكني كنت ممتلئ المعدة فقلت لا شكرا وقلت لها بأني سوم أذهب لأخذ قيلولة لمدة ساعه وطلبت منها او تيقظني من النوم بعد ساعه و بينما كنت نائم احسست بأن هناك فتاة تمص زبي، في البدايه فكرت اني احلم وبعد لحظات فتحت عيوني فوجدت كس و طيز امام عيوني وطبعا كان كس وطيز اختي خلود كانت تمص زبي و تضع كسها وطيزها امام وجهي فتظاهرت باني مازلت نائم وحين أصبح زبي جامد جدا جلست عليه و هي تشهق وكان كسها تنزل منه ماء دافئه جدا وضلت على هذا الحالة إلى ان قذفت داخلها حينها فتحت عيوني ورايتها تنظر الي وهي عارية تماما ومازالت تجلس على زبي فاقتربت مني و مصت شفاهي وهكذا دَن اي كلام و ذالك اليوم قذفت خمس مرات لأول مرة في حياتي.