امي تحك طيزها الكبيرة في زبي اثناء النوم قصص سكس المحارم

  اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في ق...
إرسال تعليق

امي السبب في ان انا انيك خالتي قصص سكس المحارم

 انا اسمي ماكو عندي 23 سنه ودي قصتي مع امي و خالتي


انا شاب ساكن في التجمع بس القصة ي حصلت وانا في عين شمس...

من 5 سنين بالظبط يعني كان عندي 18 سنه في الصيف امي كانت قايلالي ان خالتي جايه هي واولادها اليوم الي جاي فا قولتلها ماشي نمت ووصحيت علي صراخ وخلط مابين ولاد خالتي فا صحيت متضايق طبعا وابويا كان برا فا كانوا قاعدين براحتهم صحيت روحت لامي ولخالتي وسلمت عليهم وخالتي بتبوسني وتقولي كبرت يا واد والكلام ده وانا اضحك في وشها وعادي بقي والدنيا جميله جدا.
طلعت برا في الصالة قعدت عاللاب شويه ولاقيت ابن خالتي بيقولي عاوز اقعد شوية عاللاب سيبته وروحت لامي وقولتلها انا نازل اقعد شوية عالقهوه قالتلي ماشي ونزلت .
اقعدت شويه مع صحابي ولعب طاوله وكوتشينه بتاع ساعتين ورجعت البيت دخلت البيت لاقيته زي ما نزلت مفيش تغيير ولاد خالتي عاللاب وختي وبنت خالتي في الاوضه بتاعت اختي وامي وخالتي في اوضته امي روحت اخبط علي باب امي سمعت كلام غير معالم وشي 180 درجه وده الي سمعته بالظبط
امي : الاقوليلي الا اخبار جوزك ايه ؟
خالتي : ولا حاجه يا اختي ولا حاجه خالص !
امي : يعني مفيش مبيعملش حاجه ؟!
خالتي : ولا اي حاجة!
امي : اومال ايه الدنيا في النيك مبيقربش منك ؟
خالتي : تصدقيني لو قولتلك 5 سنين مبيلمسنيش !
امي : يالهوي 5 سنين اومال بتعملي ايه ؟
خالتي : ولا حاجه!
امي : ولا بتريحي نفسك ؟
خالتي : واعملها ازاي دي ؟
امي : تريحي نفسك تلعبي في بزازك وفي كسك بايدك خياره في كسك اي حاجه ؟
خالتي : لا ولا بييجي في بالي !
امي : يعني انتي كسك ما تلمسش 5 سنين !!!!
خالتي : ولا تفيت عليه حتي  وبتقولها وهي زعلانه .
امي طب تعالي نخش الحمام وده الحمام الي في اوضه امي .
دخلوا ومسمعتش حاجه بس استنتجت انهم ريحوا بعض ناكوا بعض يعني . وكان استنتاجي سليم ...
لانهم طلعوا لما انا طلعت الصاله تاني مبسوطين وكانوا غيروا هدومهم ....
امي قصيره بس جسمها مدكوك طيزها كبيره وبزازها اكبر وعليها كرفايه ملبن وعندها كرش
اما بقي خالتي جسمها مظبوط بالملي !!! بزاز وطيزك وجسم اوستيك !!!
طبعا انا مكنتش علي بعضي كانوا هما بيعملوا الاكل وابويا مش هييجي انهارده عشان الزحمه الي في البيت
وقولت لازم اعمل حاجة اختي وبنت خالتي نزلوا قولت حلو
فضلت قاعد في الصالة لحد ما جت امي قالتلي انها رايحه تتشري حاجه وبتبص لخالتي وبتغمزلها شكيت في الموضوع قولتلها يا ماما ماشي اجي معاكي اجيب حاجه سقعه بس واطلع نزلت معاها هي مشيت شويه وروحت مشيت وراها طلعت امي عمارة تانيه في الحارة الي ورانا طفعت وراها من غير ماتحس شوفتها وانا في الدور الي تحتيها دخلت شقه وراجل بيوبسها واتقفل الباب ببص من علي المنور لاقيت شباك امي بتقلع والراجل واقف وراها بيقفشلها من بزازها امي امي انا بتتناك من راجل غريب !! وخالتي عارفه خالتي طب كويس
روحت راجع البيت جبت حاجه سقعه وطلعت
دخلت البيت بشوف خالتي فين لاقيتها في المطبخ وولادها في الصاله برا دخلت عليها سلمت عليا سالتها سؤال
انا : الا قوليلي يا خالتي امي راحت تشتري ايه
خالتي : راحت تشتري حاجات للمطبخ
انا : اها مطبخ ( مطبخ يا خالتي عاملالي فيها قواد وبتخبي علي امي انها بتتناك)
خالتي : ليه بتسال ؟
قولت طالما انتي بتسالي بقي اواجهك ! ده وانا بفكر
انا : وقفت وراها وروحت قايلها : مطبخ ايه يا خالتي الي امي تتطلعله في عماره غريبه؟
خالتي اتخضت ولفتلي كده وبتقولي : ايه الي انت بتقوله ده؟
انا شوفت كل.حاجه يا خالتي شوفت امي وهي بيقفشلها من راجل غريب !!
وبتقولي طب انت عاوز ايه ؟
انا عمتا اطول من خالتي روحت باصص علي الجلابيه ولاقيت فرق بزازها وببص عليها روحت قافشها من وسطها وروحت قافش شفايفها بوس وبلعب في بزازها طبعا هي مش قادره تصوت عشان ولادها برا !!
راحت زقاني وقالتلي انت مجنون؟
روحت نازل عليها بالصاعقه انا سمعت كل حاجه لما كنتي انتي وامي في الاوضه !!
راحت بصالي روحت قايلها سيبني اريحك !!
روحت قفشت شفايفها تاني وحضنتها وهي بتعافر معايا وانا مش سايبها وبلعب في طيزها بايدي وجبت ايدي بحسس علي كسها من برا
بدات تسيح لا ساحت خالص فضلنا عالوضع ده شويه لحد ما بقت خاتم في صباعي ...
نزلتها تمص زبري انبهرت بيه كانت قرفانه في الاول لكن حبت الموضوع قومتها ةطلعت بزازها امصهم وهي سايحه زي الزبده في ايديا
روحت لاففها ورفعت الجلابيه ونزلت الاندر بتاعها من ورا ولحست كسها من ورا انا لمسته بس من بقي ونزلت مايتها كلها ونيكتها بلساني
روحت وقفتها علي باب المطبخ روحت مدخل زبي في كسها وفضلت انيك فيها مني ورا وانا من ورا قافش بزازها فضلت انيكهالحد ماطلعت زبي ولفيتها وفتحت بقها ونزلت لبني في بقها...
ريحنا شويه خليتها تلبع اللبن كله وبعد شويه باستني في بقي وقالتلي انت مجرم !!!
خرجت من المطبخ وقبل ما اخرج قولتيلها اوعي تقولي لامي اي حاجه خالص
قالتلي حاضر جت امي من برا او المفروض من النيكه بتاعت برا وجت اختي وبنت خالتي
وخلصوا الاكل وكلنا ...
وخالتي اضرت تروح وقبل ما تروح زنقتها هي وامي في الحقيقة وعرفت امي ان انا عارف الحوار كله
وبعد كده بقيت انا انيك امي وخالتي لما تيجي تزورنا تاني
وخلصت الحدوته ^_^
ودية صور امى وصور بزها وكسها وهى بتنزل لبن

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اميرة الريف وبيت العائله . من عشرة اجزاء قصص سكس المحارم

  بيت العائله جعلني شرموطة بيت العائلة سبب عهري قصة حياة اميرة .. قصة حقيقية حدثت في احدي القري الريفيه التابعه لمصر اميرة :- البالغة من العمر 24 عام متزوجة من سيد البالغ من العمر 26 عام اميرة تزوجت ابن عمها سيد زواج تقليدي مثلها مثل كل فتيات القرية فتقليد اهل القرية يزوجون بناتهم وابنائهم من من ابناء وبنات الأقارب ولم يكن هناك شئ يعترف به اسمه الحب اميرة لم تكمل تعليمها فخرجت بعد ان حصلت علي الأعدادية ولكنها كانت ماهرة وذكية في القراءة والكتابة تربت في بيئة متوسطة الحال وكان والدها يعمل في الفلاحة في ارضه التي كان مستأجرها ... لها ثلاث اخوات خالد 30 عام .. صباح 28 عام نادية20 عام . جميعهم متزوجين في نفس البلدة اميرة تزوجت منذ 6 اعوام وكانت تبلغ من العمر حينها 18 سنة سيد زوجها له اربع اشقاء وكلهم ذكور اثنان منهم يعملون في الخارج في قطر والسعودية شوقي يعمل في السعودية وفوزي يعمل في قطر ومتزوجين وزوجاتهم يسكنون معهم وينزلون اجازة كل سنتان واحمد البالغ من العمر 19 عام ومحمود اكبرهم البالغ من العمر 30 عام متزوج من منال رزق منها بطفل اسمه اشرف له من السن سنوات ثلاث وكانوا يقيمون مع بعض ...
قراءة المزيد

بعد 3 سنوات زواج ... عمي يفعل ما عجز عنه ابنه قصص سكس المحارم

  اسمي نهاد، عمري 27 سنة، قصتي هذه حصلت معي منذ 6 سنوات، اي و انا عمري 21 سنة... انا فتاة جميلة بشهادة الجميع، طولي 170 سم بيضاء البشرة شقراء الشعر، زرقاء العينين و هما سر سحري و جمالي. صدري هو سمتي و ميزتي بين قريناتي، من اضخم الصدور التي رأيت في حياتي، حتى والدتي كانت تقرأ المعوذتين كلما راتني عارية خشية ان تصيبني بالعين، حجمهما كحجم بطيختين كاملتي النضج، يهتزان كلما تحركت ان حتي نويت ان اتحرك، في الثانوية و اثناء حصة الرياضة، كان الاستاذة يتركون حصصهم و ياتون لمشاهدتي و انا اركض او العب، و نهداي نافران بارزان كوحشان يصارعان من اجل التحرر و الانفلات من قيد القميص... اما طيزي فكانت مكورة بارزة تشد نظر الأعمى قبل المبصر، ورثها عن امي . برزت ملامح انوثثي منذ سن العاشرة، فكنت عرضة لمشاكسات و مناوشات و تحرشات الذكور من كافة الاعمار... إلى ان بلغت 18 سنة حينها قررت والدتي باتفاق مع ابي ان يزوجانني لأول شاب يتقدم لخطبتي ، اذ انا امي كانت تقول لي باني قنبلة من الانوثة ستنفجر عند اول لمسة... تقدم ابن عمي لخطبتي، كان شابا في 27 من عمره، يعمل طبيبا بيطريا، له سكنه الخاص و دخل شهري محترم، وس...
قراءة المزيد

الزلزال خلى رامى ينيك امه فى البانيو قصص سكس المحارم

  رامي في السنة الرابعة في الجامعة أدرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس له سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم لقد كان يوماً بارداً شتوياً بأمتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وأبريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب إتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن ألتفتت إلي أمي قا...
قراءة المزيد